"الامارة الاسلامية" في طرابلس
السلفيون والاصوليون باتوا يشكلون القوة الاساسية في طرابلس، وان طرابلس غير بعيدة عن الاعلان انها امارة اسلامية، مع بقائها ضمن التقسيم الاداري اللبناني، ولكن على المستوى الاجتماعي يتم فيه تنفيذ مبدإ الشريعة الاسلامية.وفيما رفض المفتي الشعار السير بامارة اسلامية، وتم تهديده وابعاده الى فرنسا، ستزداد موجة العنف في طرابلس ومنطقة الضنية وعكار، وصولا الى اعلان شبه منطقة امارة اسلامية.
الديار
2013 - | كانون الثاني - | 19 |
Envoyé de mon iPad jtk
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Bienvenu